بســــــم الله الـرحـمــــــن الـرحيـــــــم
الـحـمــــدلله الـمـعـطـــي بـــلا مـنّـــــه الــــوهـــــاب والـصـــــلاة والـســـــلام عـلــى مــــــن أرســـــل الــكـــريــــم لـلـعـالــمــــيـن رحـمـــه وعـلــــى آلـــه وصـحـبـــــــه
الــســـلام عـلـيـكــــم ورحـمــــة الله وبــركــاتـــــــه
حـيــاكــــم الله إخـــوانــــي أخــــواتـــــي الـكـــرام وبـيـــاكـــــم وجـعـــــل الله الـجــنـــة مـثـوانــــا ومـثـواكـــم
الـطفــــل : نـعـمــــة ومـــا أكــــثـر نـعــــم الله عـلـيـنـــا , نـعـــــم لا تـحــصـــى ولا تـعــــد فــاللـهـــم أرزقـنـــــا شـكـــــرك وذكـــــرك وحـســــــن عـبــــادتـــــك
ولإدراك هـــذه الــنـعــمــــة ولـلـتـعــامــــل مـعـهـــــا كـــمـــا يــجــــب لا بـــد مـــــن تـخـــيــــــل - ولــــو لفــــتــرة مــــــن الــــــزمــن - فــقــــدانـهـــــا والـحـيـــــاة بــدونـهـــــا . وإن أصــــرَّت الأم عـلـــى مــوقـفـهـــــا بـــــأن الـحـيــــاة بــــــدون أطـــفـــــال أفـــضــــل وأهــــــدأ، فـلـتـســـــأل هــــــؤلاء الــــذيــــن حُــــــرِمــــــوا هـــــــذه الـنـعــــمــــــــة ، ولـتـخـتـلــــط مـعـهـــــــم لــــتــراقــــــب بـنـفــسـهـــــا الآثــــار الـنـفـسـيــــــة ، الاجـتـمـــــاعـيـــــة لـمـثــــــل هـــــــذه الـمــشـكـلــــــــة .
إخـــــوانـــــي وإخـــــواتــــــي : إن الأنـجـــــاب نـعـمــــــة فــربـمـــــا يــكـــون ( ذكــــر أو أنـثـــــى ) كـلـهــــا مــــــن عــطــــا الــــرحمـــــن جـــــل جــــــلالــــه , وربــمــــا يـكـــــون هــــذا الـطـفـــــل مـصــــاب أو فــيــــه إعـــاقــــات فـيـجــــــب أن تـصـــبـروا وتـحـتـسـبــــوا الأجــــــر وتـتـحـمـلـــــي , وتـــرضـــي بمـــــا قــســـــم الله لـكـــــم , فــربــمـــــا يـكـــــون ســبــــب فــــي دخـــــولكــــم الـجـنـــــة وربـمــــا تـــرزقــــــــون بـسـبـبـــــه فــــلا تـقـنـطـــــــوا مــــــن رحـمـــــــــــة الله .
وعــلمـــــوا إنــــكم عـــلـــــى خـــــيـر بـــإن الله تعالى , وعـلـيـــكــم بــالـصــــبـر بــــــل الاصــطــبــــــار مـطـلــــــوب مـــــن الـنـبــــي مـحــمــــد - ( صـلى الله عـليـــه وسـلـــم ) - فـنـحــــن أولـــى بـهــــذا الأمــــــر ( والاصـطـبــــــار درجـــــة أعــلـــــــــى مـــــن الـصــبــر ).
وفــي الـنـهــــايـــــة نـذكـــــرك أيـهــــا الأب الـفــاضــــل وأيـتـهـــــــا الأم الـفـاضـلــــة :
أن مـهـمـــة الــتـربـيــــــة تـتـطـــلـــــب أن يـكـــــــون الــــواحــــــد مـنـــــا صـــــارمًــــــا دون قـســـــــوة ، حــــــازمًـــــا دون جـفـــــــاف ، حـنـــــونًـــا دون انـهـــــــزام , صـــابــراً محتسـبـــــاً غير مـتـمـلـمـــــل , راضـيــــــاً بـقـضـــــــــاء الله وقـــــــدرة غــــيـر مـعــــتـرضــــــاً .
حــديـثـنــــا هـنـــا عــــن مــــرض مــزمــــن وهـــــو ( مـعـلـــومــــات هـــامــــة عــــن مــــرض الـسكـــري عنـد الأطـفـــــال )
هــــذه الـصـفـحــــة مـتـخـصــــص لحــــالات سـكـــري الأطـفــــال فـقـــــــط وهــــــو الـسـكــــري الـمـعـتـمــــــد علــــى الانـسـلـــيــــن
السـكــــــــــري لـــــــــدى الأطـفــــــــــــــال
الـسـكــــري مــــرض أو مـجـمـــوعـــــة مــــن الأمـــــراض لـــم يـصــــل الـعـلــــم إلـــى الـكـشــف عــــن الـكـثـــيـر مـــن أســـــراره، كـمـعــــرفـــــة الأسـبــــاب الـكــامــنــــة ودور الـعـــوامــــل الـــوراثـيـــة، ولا تـــزال الأســـــرار أكــثــر غـمــــوضـــــاً حـــــول كـيـفـيـــــة حـــدوث الـمـضــــاعــفـــــات الـعـــديـــــدة والـخـطــــيــرة لـلـمــــــرض ، ولــقــــــد ازداد حــــــدوث حــــــالات الـسـكــــــري لــــدى الأطـفــــــال فـــــي الـسـنــــوات الأخـــــيـــرة بـشـكـــــل مـلـحــــوظ لــــم تـعــــــرف أسبــابـــــه حتــــى الآن ، كـــمــــا ازدادت رغـبـــــة الـعـــائـــــلات فـــــي مـعــــرفــــة الـمــــزيــــــد عــــــن الـحــــالــــة وطـــــرق الـتـعـــــامـــــل معـهــــــا ، وأزداد الـــــوعــــــي الـثـقــــافــــــي لـــــدى الـمــــواطـــــن الـعــــربــــي ، لــــذى كــــان لا بـــــد مـــــن وجــــود مــــواقــــــع متـخـصـصـــــــة لـمـثـــــل هــــــذه الــــحـــــــالات .
ولـكــــن لـــزيــــــادة حــــــالات ســكـــــري الـــبـــالـغــــيــــن لـــــدى الأطــفـــــال وخصـــوصـــــاً الـبــدنــــاء أو فــــــي مــرحـــلـــــة مـــــا قـبـــــل الـبـــلـــــوغ ، فــقـــــد أضــيــف هــــذا الــجـــــزء، كــــمـــا أضـيــــــف أجــــــزاء الـمـضــــاعــفـــــات الـمــــزمـنـــــة الـتـــــي تـصـيـــــب الأطـفــــــال والـبـــــالـغـــــيــن.
لا يـمـكـنـنــــا فـــــــي هــــــذه الــصــفــحــــــة الـمـتـخـصـــــص أن نغــطــــــى كــــل شــــــيء عــــــن الـحــــالــــــة الـــمــرضـيــــة ، ولـكـنـهــــا مـحـــاولــــة لـلإجـــابــــة علـــى الـكـثـــير مـــن الأسـئـلـــة الـتـــي قـــــد تـظهــــر لــــــدى الـمـريــــض أو عــائـلـتـــــه ، ومـهـمـــــا كـــانــــت تلـك الـمـعلـومـــــات مـــن الـــدقــــــة والــصــــــــواب فــــإنـهــــــا لا تـنـطـبـــــــق عـلـــــى الـجمـيـــع ، فــقـــــد خــلــــق الله الإنـســــــان بـــأعــــــراق وأشـكـــــال مـتـنــــوعــــة ، كــذلـــك فــــــإن الـحـــــالــــة الـمـرضـيـــــة تـخـتـــلـــف مــــــن شخــــص لآخـــــــر، وهـــــذه الـمـعـلـومـــــــات لــــــن تكـــــون بــديــــــلاً لـلـطـبـيــــب بــــــل قـــــد يـكــــــون مـســـــاعـــداً لــــه ، لـــذلــك فـــــإنـنـــا نـــؤكـــد عـلــــى أهــمــيـــــة مـنـــاقـشــــة الـطـــبـــيـــب وإتــبــــــاع إرشــــــاداتــــــه ونـصــــائـحـــــه، ومــهــمـــــا كــــــان فـهــــــم الـمــــريـــــض لـلـمـــــرض فـيـجـــــب علـيـــــه عــــدم الــتــــردد فــــــي ســـــــؤال الـمـخـتـصـــــيـن عـــــن أي مـــوضـــوع يـكــــــون بــــه غـمـــــــوض أو الـتـبــــــــاس .
فـــي هـــــذه الـصـفـحــــــة ســــــوف تـجـــــــد مــــا تـحـتـــــاجـــــــه مــــن مـعـلــــومـــــــات عـــــن الـسـكــــــري لــــــدى الأطــفــــال , تـجــــيــــب عـــلــــى كـــــــل الأسـئـلــــــة الـتــــــــي يـمـكــــــــن أن يطــــــرحـهـــا والـــــدي الـطـفـــــل .
o مــــــــا هـــــــــــــــو الـسـكـــــــــــــري ؟الـحـمــــدلله الـمـعـطـــي بـــلا مـنّـــــه الــــوهـــــاب والـصـــــلاة والـســـــلام عـلــى مــــــن أرســـــل الــكـــريــــم لـلـعـالــمــــيـن رحـمـــه وعـلــــى آلـــه وصـحـبـــــــه
الــســـلام عـلـيـكــــم ورحـمــــة الله وبــركــاتـــــــه
حـيــاكــــم الله إخـــوانــــي أخــــواتـــــي الـكـــرام وبـيـــاكـــــم وجـعـــــل الله الـجــنـــة مـثـوانــــا ومـثـواكـــم
الـطفــــل : نـعـمــــة ومـــا أكــــثـر نـعــــم الله عـلـيـنـــا , نـعـــــم لا تـحــصـــى ولا تـعــــد فــاللـهـــم أرزقـنـــــا شـكـــــرك وذكـــــرك وحـســــــن عـبــــادتـــــك
ولإدراك هـــذه الــنـعــمــــة ولـلـتـعــامــــل مـعـهـــــا كـــمـــا يــجــــب لا بـــد مـــــن تـخـــيــــــل - ولــــو لفــــتــرة مــــــن الــــــزمــن - فــقــــدانـهـــــا والـحـيـــــاة بــدونـهـــــا . وإن أصــــرَّت الأم عـلـــى مــوقـفـهـــــا بـــــأن الـحـيــــاة بــــــدون أطـــفـــــال أفـــضــــل وأهــــــدأ، فـلـتـســـــأل هــــــؤلاء الــــذيــــن حُــــــرِمــــــوا هـــــــذه الـنـعــــمــــــــة ، ولـتـخـتـلــــط مـعـهـــــــم لــــتــراقــــــب بـنـفــسـهـــــا الآثــــار الـنـفـسـيــــــة ، الاجـتـمـــــاعـيـــــة لـمـثــــــل هـــــــذه الـمــشـكـلــــــــة .
إخـــــوانـــــي وإخـــــواتــــــي : إن الأنـجـــــاب نـعـمــــــة فــربـمـــــا يــكـــون ( ذكــــر أو أنـثـــــى ) كـلـهــــا مــــــن عــطــــا الــــرحمـــــن جـــــل جــــــلالــــه , وربــمــــا يـكـــــون هــــذا الـطـفـــــل مـصــــاب أو فــيــــه إعـــاقــــات فـيـجــــــب أن تـصـــبـروا وتـحـتـسـبــــوا الأجــــــر وتـتـحـمـلـــــي , وتـــرضـــي بمـــــا قــســـــم الله لـكـــــم , فــربــمـــــا يـكـــــون ســبــــب فــــي دخـــــولكــــم الـجـنـــــة وربـمــــا تـــرزقــــــــون بـسـبـبـــــه فــــلا تـقـنـطـــــــوا مــــــن رحـمـــــــــــة الله .
وعــلمـــــوا إنــــكم عـــلـــــى خـــــيـر بـــإن الله تعالى , وعـلـيـــكــم بــالـصــــبـر بــــــل الاصــطــبــــــار مـطـلــــــوب مـــــن الـنـبــــي مـحــمــــد - ( صـلى الله عـليـــه وسـلـــم ) - فـنـحــــن أولـــى بـهــــذا الأمــــــر ( والاصـطـبــــــار درجـــــة أعــلـــــــــى مـــــن الـصــبــر ).
وفــي الـنـهــــايـــــة نـذكـــــرك أيـهــــا الأب الـفــاضــــل وأيـتـهـــــــا الأم الـفـاضـلــــة :
أن مـهـمـــة الــتـربـيــــــة تـتـطـــلـــــب أن يـكـــــــون الــــواحــــــد مـنـــــا صـــــارمًــــــا دون قـســـــــوة ، حــــــازمًـــــا دون جـفـــــــاف ، حـنـــــونًـــا دون انـهـــــــزام , صـــابــراً محتسـبـــــاً غير مـتـمـلـمـــــل , راضـيــــــاً بـقـضـــــــــاء الله وقـــــــدرة غــــيـر مـعــــتـرضــــــاً .
حــديـثـنــــا هـنـــا عــــن مــــرض مــزمــــن وهـــــو ( مـعـلـــومــــات هـــامــــة عــــن مــــرض الـسكـــري عنـد الأطـفـــــال )
هــــذه الـصـفـحــــة مـتـخـصــــص لحــــالات سـكـــري الأطـفــــال فـقـــــــط وهــــــو الـسـكــــري الـمـعـتـمــــــد علــــى الانـسـلـــيــــن
السـكــــــــــري لـــــــــدى الأطـفــــــــــــــال
الـسـكــــري مــــرض أو مـجـمـــوعـــــة مــــن الأمـــــراض لـــم يـصــــل الـعـلــــم إلـــى الـكـشــف عــــن الـكـثـــيـر مـــن أســـــراره، كـمـعــــرفـــــة الأسـبــــاب الـكــامــنــــة ودور الـعـــوامــــل الـــوراثـيـــة، ولا تـــزال الأســـــرار أكــثــر غـمــــوضـــــاً حـــــول كـيـفـيـــــة حـــدوث الـمـضــــاعــفـــــات الـعـــديـــــدة والـخـطــــيــرة لـلـمــــــرض ، ولــقــــــد ازداد حــــــدوث حــــــالات الـسـكــــــري لــــدى الأطـفــــــال فـــــي الـسـنــــوات الأخـــــيـــرة بـشـكـــــل مـلـحــــوظ لــــم تـعــــــرف أسبــابـــــه حتــــى الآن ، كـــمــــا ازدادت رغـبـــــة الـعـــائـــــلات فـــــي مـعــــرفــــة الـمــــزيــــــد عــــــن الـحــــالــــة وطـــــرق الـتـعـــــامـــــل معـهــــــا ، وأزداد الـــــوعــــــي الـثـقــــافــــــي لـــــدى الـمــــواطـــــن الـعــــربــــي ، لــــذى كــــان لا بـــــد مـــــن وجــــود مــــواقــــــع متـخـصـصـــــــة لـمـثـــــل هــــــذه الــــحـــــــالات .
ولـكــــن لـــزيــــــادة حــــــالات ســكـــــري الـــبـــالـغــــيــــن لـــــدى الأطــفـــــال وخصـــوصـــــاً الـبــدنــــاء أو فــــــي مــرحـــلـــــة مـــــا قـبـــــل الـبـــلـــــوغ ، فــقـــــد أضــيــف هــــذا الــجـــــزء، كــــمـــا أضـيــــــف أجــــــزاء الـمـضــــاعــفـــــات الـمــــزمـنـــــة الـتـــــي تـصـيـــــب الأطـفــــــال والـبـــــالـغـــــيــن.
لا يـمـكـنـنــــا فـــــــي هــــــذه الــصــفــحــــــة الـمـتـخـصـــــص أن نغــطــــــى كــــل شــــــيء عــــــن الـحــــالــــــة الـــمــرضـيــــة ، ولـكـنـهــــا مـحـــاولــــة لـلإجـــابــــة علـــى الـكـثـــير مـــن الأسـئـلـــة الـتـــي قـــــد تـظهــــر لــــــدى الـمـريــــض أو عــائـلـتـــــه ، ومـهـمـــــا كـــانــــت تلـك الـمـعلـومـــــات مـــن الـــدقــــــة والــصــــــــواب فــــإنـهــــــا لا تـنـطـبـــــــق عـلـــــى الـجمـيـــع ، فــقـــــد خــلــــق الله الإنـســــــان بـــأعــــــراق وأشـكـــــال مـتـنــــوعــــة ، كــذلـــك فــــــإن الـحـــــالــــة الـمـرضـيـــــة تـخـتـــلـــف مــــــن شخــــص لآخـــــــر، وهـــــذه الـمـعـلـومـــــــات لــــــن تكـــــون بــديــــــلاً لـلـطـبـيــــب بــــــل قـــــد يـكــــــون مـســـــاعـــداً لــــه ، لـــذلــك فـــــإنـنـــا نـــؤكـــد عـلــــى أهــمــيـــــة مـنـــاقـشــــة الـطـــبـــيـــب وإتــبــــــاع إرشــــــاداتــــــه ونـصــــائـحـــــه، ومــهــمـــــا كــــــان فـهــــــم الـمــــريـــــض لـلـمـــــرض فـيـجـــــب علـيـــــه عــــدم الــتــــردد فــــــي ســـــــؤال الـمـخـتـصـــــيـن عـــــن أي مـــوضـــوع يـكــــــون بــــه غـمـــــــوض أو الـتـبــــــــاس .
فـــي هـــــذه الـصـفـحــــــة ســــــوف تـجـــــــد مــــا تـحـتـــــاجـــــــه مــــن مـعـلــــومـــــــات عـــــن الـسـكــــــري لــــــدى الأطــفــــال , تـجــــيــــب عـــلــــى كـــــــل الأسـئـلــــــة الـتــــــــي يـمـكــــــــن أن يطــــــرحـهـــا والـــــدي الـطـفـــــل .
o الـبـنـــــــكـــــــــــــــــــريـــــــــــــــ ــــاس
o مــــــــسـتــــــــــــــــوى الـسـكــــــــــــــر
o أنـــــــــــــــــــــــــواع الـسـكــــــــــــــري
o ســكــــــــــــري الأطــفـــــــــــــــــــــــال
o ســكـــــــــري الـبـــــــالـغــــيـــــــــــــــن
o ســـكــــــــــــــــري الـحــمــــــــــــــــــــل
o الأســــــــباب المـــؤديـــــــــة للسكـــري
o الأعراض المرضية لمــــــرض السكـري
o تشــــخيص حــــــــــــــــالات الـسـكـــري
o نـــوبــــــــات انـخـفـــــــاض الـسـكــــــر
o نــــوبــــــــات ارتــفـــــاع الـسـكــــــــــر
o نــــوبـــــــات حـماض السكر الكيتونـــي
o مـضـاعـفـات الـسـكـري لـدى الأطفــــال
o عـــــلاج الـسـكـــــــري لـــدى الأطفـــال
o الـنـشــاطــات البـدنيـة لمـرضى السكــر
o كـيــــــف يـنـتـفــع الـجسم مـن الغــذاء ؟
o الــــعــــــــــــــــــــلاج الـغــــــــــذائــــي
o الأنـســـــــــــــــــــــــــــولـــــــــــــيـ ـــن
o الأقــــــــراص الخــافضة لـسـكــر الـدم
o حـــــــــــــــــــــــالات الــطــــــــــــوارئ
o بــــــــــــــدائـــــــــــــــل الـســكــــــــــر
o مــــــــــــــا هـــــــــــو الـمـسـتـقـبــــــل ؟
ســأل الله أن يـشـفـــي مـرضــانــــا ومـرضـــى الـمسـلـمـــيـن .. وأن يـحـفـــظ أطـفــالـنـــا وأطـفـــالـكــــم وأطفال الـمـسـلــمــــيــن
وســـــــــــــــــــــوف يكون حـــــــدثــــنــــا بـــــــإذن الله تــعــــــالى
عن هذه النقاط الموضحه أعلاه ... سأل الله الأعانه والتــوفيـــق
دمتم في حفظ الله ورعايته
وســـــــــــــــــــــوف يكون حـــــــدثــــنــــا بـــــــإذن الله تــعــــــالى
عن هذه النقاط الموضحه أعلاه ... سأل الله الأعانه والتــوفيـــق
دمتم في حفظ الله ورعايته
نقاشنقاش الابتساماتالابتسامات